ليله هادئه . . .
ضوء المصباح في الركن الأيمن من سريري
موسيقى Clair de Lune
تملأ غرفتي بأجواء ساحره
مليئه بحبك . . . وحدك
فأنت المقتحم الأوحد لوحدتي الليليه
أنت سيد هذه الليالي
المتفرد بها
المايسترو . . . الذي يقود كل مافيّ من مشاعر ووجدان
حتى يتعب قلبي
ويزداد إليك الشوق
فلا أجد ملاذ إلا بين دفتي كتاب
أحاول أن أتوه بين وريقات قصه حالمه
فأجدك أنت بطل تلك القصه
ويبقى الكتاب مفتوح
دون أن أنظر إليه
أقرأ قصتي المحفورة في عقلي وقلبي معك.